
""Datta. Dayadhvam. Damyata.
اعتقد أنك قد فهمتَ المقصود، وهنا يكون أمامك خياران: إما أن تكتفي بهذا القدرِ من البحثِ عن المقصود من وراء هذه الكلمات وتنهي قراءتك لهذه القصيدة المعقدة الفهم، وإما أن تكمل بحثك عن شيء باللغة العربية لتشرح لك ما هذه الـ الأوبانيشاد الهنديه، وعن أي شيء تتحدث؟! لو كنت قد اخترت الخيار الثاني؛ فنتائج بحثك شبه مضمونة: الأوبانيشاد: محاورات فلسفية في أسفار الهند الدينية القديمه، كتبت بعد "الفيدا" ولها أهمية في تطور "الفيدانتا"، هكذا جاءت مادة "الأوبانيشاد" في الموسوعة العربية الميسرة مثلا التي لم يتم تحديثها منذ صدور الطبعة الأولى لها في عام 1965. النتيجة الاكثر ضماناً أنك بالتأكيد لم تعثر على ترجمة عربية للأوبانيشاد قبل عام 2008. أتخيلك ساعتها تتخلى عن أي شيء باللغة العربية هذه وتلجأ للبحث عن شيء عنها بالغة الإنجليزية مثلا. وهنا أعرف أنك حتما قد عثرت على الكثير والكثير عنها وعن فلسفتها، بل وأؤكد أنك وجدت لها ترجمات إنجليزية كثيرة متوفرة على شبكة الإنترنت. صحيح أنني أعتقد أن ليس من بينها الترجمة الإنجليزية الأصلية لها، إنما يكفى أصلا أن لها أكثر من ترجمة وأكثر من محاولة لتبسيطها ليقرأها أكبر قدر ممكن من جمهور المثقفين في الغرب.
"الأوبانيشاد"، لمن لم يقرأ عنها إلى الآن، نصوص للديانة الهندوسية مكتوبة بلغة "السانسكريت" منذ آلاف السنين ومحتواها معلومات عن الله والحقيقة السامية. والكلمة تعنى في اللغة الهندية "الجلوس عن قرب"، ويقصد بذلك أن يجلس التلميذ أمام معلمه ليتلقى منه العلم. عدد الحكماء الذين كتبوا الأوبانيشاد غير معروف، إنما المعروف هم إثنا عشر حكيماً حسب موسوعة جرولير الأكاديمية وهم:- كينا، كاتا، براسنا، مونداكا، ماندوكيا، تايتيريا، شاندوجيا، بريهادارانياسكا، سفيتاصفاتارا، مايتري، كاوشيتاكي.
أول ترجمة للأوبانيشاد كانت من نصيب اللغة الفارسية سنة 1657، وقت ما كانت الفارسية هي اللغة الاكثر قراءة في الشرق. أنجز هذه الترجمة "دارا شخو" الابن الاكبر لـ "شاه جهان". في عام 1804 ظهرت أول ترجمة لاتينيه لهذه النصوص على يد "انكيتل دبرون". بعد ذلك بأربعة عشرة أعوام خرجت الترجمة اللاتينية الثانية التي تأثر بها بعض الفلاسفة أمثال "شوبينهور" الذي قال عنها في مقدمة كتابه "العالم إرادة وفكرة":- "إن ترجمة الأوبانيشاد إلى اللاتينية سنة 1818 هو أكبر إنجاز لهذا القرن ....."
عام 2008 هو عام ميلاد أول ترجمة عربية للأوبانيشاد التي خلَّفها لنا المترجم عبد السلام زيان وأصدرتها مؤخرا دار "شمس" للنشر والتوزيع. ياله من حدث جلل: بالطبع إنه حدث جلل خاصة إذا كان الكتاب أول ترجمة عربية لنصوص يعود تاريخها لأكثر من 6000 سنة وأن هذه الترجمة قد طال انتظارها لأكثر من مئة وتسعين عاما مثلا. أظنك الآن يا قارئ "الأرض الخراب" سعيدا جدا وأنك أكثر القراء حرصا على اقتناء نسخة لك من هذه الترجمة وأنك لن تبخل على نفسك أن تدفع الأربعين جنيها فيها. هذا ما فعلتُه أنا شخصيا، وكان أول عمل قمت به هو أنني عدت لحواشي الأرض الخراب لأعرف من أي أوبانيشاد إقتبس إليوت هذه الكلمات الثلاث التي لم أنسها. كما ذكرت أشار إليوت هكذا: Brihadarayaka-Upanishad v, I. . ما فهمته بعد ذلك أن حرف الـv" " يشير إلى القسم الخامس أما الـ I"" فإلى إلى الفصل الأول من القسم الخامس في أوبانيشاد "بريهادارانكيا" التي احتلت الجزء العاشر والأخير من هذه الترجمة العربية.
هكذا تقسم معظم الترجمات الإنجليزية للأوبانيشاد التي عثرت عليها على شبكة الإنترنت: كل جزء يحتوى على أقسام كل قسم منها يتكون من عدة فصول. إرجع إذن أيها القارئ للفصل الأول من القسم الخامس في الجزء العاشر هذا – جزء "بريهادارانكيا" – في أول ترجمة عربية للأوبانيشاد، لتجد أنك قد أدخلت نفسك،بشراءك هذا الكتاب،في متاهة لا تستطيع الخروج منها. المترجم،عزيزي القارئ، لا يشير في ترجمته إلى فصول أو أقسام في أي جزء من هذه الأوبانيشاد! تصور لم يفعل ذلك على الرغم من أنها أسهل مرحلة في عملية الترجمة هذه!! حتما أنه أرهق نفسه أكثر من سنة لإخراج هذا العمل الجلل إلا أنه أفسده من وجهة نظري باهماله الإشارة إلى هذه الأقسام والفصول الأمر الذي جعلني منذ البداية أقول بأن مثل هذه الترجمة لا تصلح أن تكون مرجعا. لماذا إذن أغفل ذلك؟! لا أتصور أنه لا يدرك أهمية هذه الإشارة. إجابة هذ السؤال ستعرفها عندما تصر على أن تجد هذه الكلمات الثلاث في هذه المتاهة. ما فعلته أنا شخصيا هو أنني وضعت نصا إنجليزيا أمام هذا النص العربي في محاولة للقبض على أول كل قسم وكل فصل من كل قسم لأصل بهذه المحاولة إلى هذه الكلمات التي أتعبتني. وهنا وصلت إلى الإجابة: وا حسرتاه!! الترجمة ليست أمينه .. إنها ليست كامله. إنظر مثلا .. آخر فصول الترجمة كلها هو الفصل التاسع من القسم الرابع لهذا الجزء العاشر المكون في الأصل من ستة أقسام، ويمكنك التأكد من ذلك. لهذا السبب فإنك لن تجد خرافة معنى الرعد؛ لأنها طبعا في القسم الخامس الذي لم يصل المترجم إليه أصلا.
عدم الأمانة يتجلى في كل مكان من الكتاب: فمثلا لم يترجم "زيان" جزء الـ " كايفاليا" وَ الـ "سفيتاصفاتارا" الذي أشار هو شخصيا في تمهيده أنهم ضمن المراجع الرئيسية للهندوس. مثال آخر:- الجزء التاسع – شاندوجيا – يبدأه مترجمنا من الفصل الثالث والعشرين من القسم الثاني وينتقل بعد بضع سطور إلى الفصل الثاث عشر من القسم الثالث. وهكذ قس على ذلك باقي الترجمة.
مثل هذا الشيء الذي فعله "زيان" لا يطلق عليه ترجمة للأوبانيشاد على الإطلاق. هذا الشيء يا أستاذ "زيان" ما هو إلا مقتطفات، مختارات، مختصر للأوبانيشاد أي شيء من هذا القبيل غير أن تستخف بعقولنا لحد أن تجعلنا نتعامل مع الكتاب على أنه الترجمة العربية الكامله للأوبانيشاد.
مسألة ترجمة مقتطفات من أي كتاب أمر وارد وأقبله كقارئ ولكن في حالة أن يشير المترجم إلى ذلك في المقدمة. وهذا الذي لم يفعله أيضا "عبد السلام زيان" في مقدمته التي جاءت في صفحة واحدة فقط ذات الإثنين والثلاثين سطرا اختص ثمانية منها لتوجيه الشكر لمن ساعدوه على تحقيق هذه المتاهة، وقبلها قدم المترجم اعتذارا مسبقا لمعتنقي الديانة الهندوسية إذا كان قد ارتكب أي هفوة في تأويله وترجمته لـ "لأوبانيشاد". وهنا أقول له أنني أعتقد بأن هذه الترجمة لن تصل إليهم أصلا، ويبقى أن تعتذر لنا نحن على شرائنا كتابك.
غلاف الكتاب جاء أسفله اسم "عبد السلام زيان" كما لو كان هو مؤلفه مثلا! كما لم يحتو الكتاب على تعريفا للمترجم؛ حتى أن الصحفيين تضاربت أقوالهم عن جنسيته: فالكثير يعرفه بالكاتب التونسي المقيم بالسويد أما في جريدة روز اليوسف – وفي عددها الصادر يوم 11/4/2008 - فجاء أنه الكاتب المصري المقيم بالسويد.
في نهاية الكتاب خصصت صفحة لكتابة المرجعين فقط اللذين عاد إليهما المترجم وأولهما الترجمة السويسرية التي يبدو أنه اعتمد عليها اعماداً شبه كليأ. والسؤال: هل يعقل لترجمة نصوص كهذه – قتلت بحثا - أن يكون مراجعها بهذه الضآلة؟!!!
هناك 11 تعليقًا:
السيد الزيان المصري قدم شيئا نجهله ، ونشكره على هذا العمل الكبير
أما أنت ماذا قدمت ؟ لماذا لم تقم انت بترجمة الأوبانيشاد ؟ ومتى سمعت باسم الأوبانيشاد؟
وهل تعرف عن أي ترجمة نقل ؟ هناك عشرات الترجمات المختلفة ؟
بعض العرب يعانون من مرض الشيزوفرينيا
أولا موضوع ان الأوبانيشاد شيء نجهله فده يرجعلك انت انما متفرضتش عليا اني أجهل هذه الأوبانيشاد اللي سمعت عنها وانا في تانية كلية يمكن يكون متأخر شويه انما أنا حبيت أجوبك بس على سؤالك بكل صراحة
سؤال أنا قدمت ايه؟ فأنا قدمت زي ما انت شفت كده نقد على هذه الترجمة الغير أمينة للأوبانيشاد . وأعتقد ان النقد مجال كمجال الترجمة
انما حتت بقى ليه ماترجمتش الأوبانيشاد .. وبرضه بكل صراحة ... أنا مبحبش الحاجه تقعد في ايدي كتير ... يعني اترجم صفحه اه انما كتاب له قيمته اللي زي دي فمتلقيش
وبعدين عن اي ترجمة نقل فقلي انت يا سيدي واذا ماكنتش تعرف فتبقى شخص بتعاني من الشيزوفرينيا ... بتتكلم عن اننا منعرفش عن اي ترجمة نقل كتابه كما لو ان ده نقطه في صالحه ... عزيزي علي جهلنا بحاجه زي دي عيب منه مش مننا لاننا كنا مفروض نعرف ده من المقدمة التي لا تليق بهذا الشيء الذي تجهله ... وبعدين صحيح كون انه شيء تجهله فده اللي سمح للمترجم انه يستخف بعقليتك
انا طبعا عارف انه فيه الكثير من الترجمات لها وانا ذكرت ده. بس برضه مقلش هو اعتمد على ايه. أنا عايز أقول حاجه اني بحترم جدا مقدمات ترجمات الدكتور محمد عناني مثلا .... شوف شوف يا جدع بتيجي في كام صفحه ... لان المقدمة دي اعتقد انها زي دراسة للكتاب والترجمة ... انما المقدمة دي ... مش عايز اغلط بكلمه بقي
بعض العرب يعانون من مرض الشيزوفرينيا
أنا عايز أقولك أن الانشان بطبعه من وجهة نظري شبه شيزوفريني أنا اقصد انه لديه انفصام في شخصيته. أبونا أدم خلق من تراب (شيء مادي) ونفخ فيه من روح ربنا ( شيء روحاني)
انا شخصيا بعتبرني شيزوفريني انت كمان شيزوفريني زي ما وضحتلك
في الآخر بس أنا فعلا سعيد بجد بردك دي حاجه والحاجه التانيه اننا نشكر المترجم اه طبعا على ... بص خاليني اقول ... على انه تعب وعلى انه قدم للعربية هذا العمل اللي بس محتاج انه يتحقق أو معرفش بقي يترجم تاني ... عادي يعني ان حد تاني يقدم ترجمة تانية .. خالي الناس تنبسط
انت ما فمهمت الاوبانيشاد يا أحمد
الشيخ المصري بيحكي عن الأوبانيشاد عن الصين واليبان وعن فلاسفة عرب لاول مرة في التاريخ بالعربي وبيحكي عن فيلسوف سوري ما بنعرف عنو حاجه وبيحكي عن اشياء ما بيعرفهاوكتب عنها ولا عربي .....
وانت بدك ترجمة جديدة على ذوقك ، ترجمة الاوبانيشاد واضحه ومفهومه
http://www.arabswata.org/forums/showthread.php?t=19223
http://www.arabswata.org/forums/showthread.php?t=17826
http://www.arabswata.org/forums/showthread.php?t=19509
http://www.arabswata.org/forums/showthread.php?t=19433
شكرا على الروابط المفيدة اللي ملهاش علاقة بالموضوع
أنا بجد مش فاهم ردك أوي أو بمعني ادق مش فاهم علاقته بموضوع الترجمه
يعني هو بيقدم لنا ثقافات احنا مش عارفين عنها حاجه ... يشكر طبعا .. انما مش عايزين اننا عشان مش عارفها تتقدم لينا بشكل ترجمته للأوبانيشاد . الترجمة اللي أنا بتكلم عنها واللي انت مش عايز ترد على موضوعها بشكل مباشر. انت بترد على جهوده بس على اساس انها مفروض تبقي عزائنا في ترجمته
بص يا علي الحكاية وما فيها ان فعلا سعدت لما طلعت الترجمة دي وفعلا رجعت للكلمات الثلاثه اللي ذكرهم اليوت واللي اتكلمت عنهم .... مالقيتش أنا الكلمات ولا حتى الفصل وفصول كتيره كمان فصعقت طبعا خاصة انه متكلمش على انه اختار اجزاء منها مثلا ....
ليه الترجمة العربية تبقي ناقصه ؟ هل لان العرب شعب اهبل غير مثقف ؟ ولا لان الاوبانيشاد شيئ اهبل مش مهم ؟ ولا لان اللغة العربية لغة هبله مش مهم ان يبقي ليها وضعها بين اللغات ؟
ردك انت بقي في كده ايه ؟
انا ما بعرف الترجمه اللي خرجت في الكتاب ، لكن الترجمه الموجوده هنا
http://www.arabswata.org/forums/showthread.php?t=12345
للأوبانيشاد مر عليها المختصين في الترجمة وتأكدوا منها ، وعندها شهور منشوره ولا واحد قال حاجه ، اذا لا بد ان تكون الترجمه صحيحه ومطابقه للكتاب اللي ذكرو الشيخ واسم الكتاب موجود وهذا يعني ايه !! يعني الكتاب الاصلي موجود والترجمه موجوده ، وشفت بالانترنات ولا فيه ترجمه اوروبية للاوبانيشاد مشابه للأخرى ، كل مترجم اخذ الأجزاء اللي بتعجبو
شوف يا أحمد بربنا ترجملنا كتاب الاوبانيشاد وانشرو عن قريب علشان نقارن .
مرة تانية شكرا جدا على الرابط
واحب اقولك انك صعقتني برضه لما عرفت انك ماشوفتش الكتاب ...
ما علينا على العموم هي الترجمة اللي على الرابط نفس الترجمة اللي منشورة بس دي بس ترجمة لاربع اجزاء . الكتاب فيه ستة تانيين.
بص يا علي انا دلوقتي فهمت سوء التفاهم اللي ما بينا
انت بتبص على عدم امانة الترجمة على انها بتبقي ترجمة غلط ( لغويا مثلا ) عشان كده بتقولي ان الترجمة اللي على الرابط مر عليها المختصين على الترجمة ( أرباب الترجمة مثلا ... مش عارف ما علينا برضه )
أنا بقي يا علي مقصدش بعدم أمانة الترجمة انها ترجمة لم يمر عليها ارباب الترجمة دول و بالتالي طلعت ترجمة غير امينة لغوية ..
أنا اقصد والله العظيم انها مش كاملااااااااااااااااااااااااااااااه
ودي اسمها برضه عدم امانه
برضه نفس الفكره في مسالة انك مالقتش ترجمة اوروبية ( زي ما بتقول ) متشابه مع ترجمة تانيه. سيبك من اللغة . انت عارف اصلا انها مكتوبة بالسنسكريت. ركز في ان التراجم اللي لاقتها شبه بعض ولا لا في انها مقسمه كل اوبانيشاد ( زي اوبانيشاد كاتا مثلا ) الى اجزاء زكل جزء الى اقسام وكتير بيبقي فيه ارقام للسطور. انا متاكد انك هتلاق ده ولو قارنت بقي ترجمتين هتلاقي ان الحكايات واحدة بس طبعا كل ترجمة انجليزية مثلا مختلفة في ترجمتها اللغوية
يا أحمد أنا زعلاااااااااان كثيييييير
لو كنت بعرف انك بتتكلم عن الكتب المنشورة بالانترنات وبتركز على ارقام السطور ما كنت رديت عليك
فيه فرق كبير بين الكتب المكتوبة واللي تقراه بالانترنات ، بالكتب المكتوبه ما فيه ارقام للسطور والحاجات دي ، ظنيتك قرات المراجع المكتوبة
والترجمات للاوبانيشاد في الكتب مختلفه كثير ، فيه اللي كتب عن 6 فقط وفيه اللي كتب عن 25
انت بتهاجم الشيخ وهو قام بعمل كبييييييييير ، الترجمه اللي قدمها واضحه ولا فيها غلط ولا حاجه
والله انا زعلان، كيف بتقارن باللي منشور بالانترنات يا احمد
شخص مثقف مثلك ما يحصل في فخ الانترنات ،
والله خيبت ظني يا احمد
تصبح على خير يا احمد ومع السلامه
يا أحمد
بص يا احمد ، انت ما بتعجبك الترجمه
عندك الرابط للمنتدى ( الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب ) وبنترقب منك ترجمه جــــــديـــــده للأوبانيشاد علشان المختصين في آسيا والأديان وحتى الهنديين راضين على الترجمه دي وعجبتهم ، بس عايزين ترجمتك تكون أحسن ، والدكتور عامر العظم رئيس الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب سيكون سعيد بذلك
انا مش هقولك غير حاجة واحدة بس
انت بجد بجد شخص شيزوفريني
يعني بتعاتب علي اني بقارن بترجمة موجودة على النت وانت شخصيا علاقتك بترجمة عبد السلام زيان علاقة نتية - على اساس انها منشورة على النت ومعندكش الكتاب اصلا - يا عم انت بتهزر بقي
وانت من اهل الخير ومع السلامه
وشكرا على العرض هفكر فيه بس اللي عايز اعرفه في مقابل مادي؟
اشكرك احمد على هذه المراجعة المهمة وهذا التنبيه الحاسم لنقص هذه الترجمة التي قصر مترجمها في أمانة الترجمة اذا تغاضينا فعلًا عن ركاكة اللغة، لا شك ان استرشاد بالشعر والقصيدة كاشف منير، اذا سمحت لي بالسؤال عن قصيدة إليوت التي سكنت ترجمة من هي؟
من المؤسف ان هذا هو حظ لغتنا العربية من هذا النص المهم، لكن في البحث وجدت كتابًا آخر بنفس العنوان من ترجمة نبيل محسن ولم احصل على الكتاب، وبه اسم مؤلف هندي ولا اعرف ما يكون الكتاب أهو ترجمة أخرى أم مجرد شرح وتفسير..
كل الشكر والاحترام والتقدير
استرشادك بالشعر.. التي سكنتك.. المعذرة على الذكاء الاصطناعي الذي يبالغ في تصحيح ما نكتب..
إرسال تعليق